تعتبر ألمانیا من أغنى دول العالم. فی الوقت نفسه، یزداد عدد من یعیشون فی فقر، لتتسع الفجوة بین الأغنیاء والفقراء. فهل انتهى عهد الازدهار فی ألمانیا؟ تعیش إلکه على المساعدات الاجتماعیة. وحینما تعد الطعام، فکل ما یهمها هو إشباع ابنتها فقط، وبعدها تأکل ما تبقى. من ناحیة أخرى، یعیش مدرب التسویق بوریس حیاة تنعم بالرفاهیة، کما یعشق السیارات الفاخرة ویقول: أن تکون فقیرًا هو قرار ولیس قدرًا. أما عائلة فالدیفیسوس، من الطبقة المتوسطة فهی تعیش فی منزلها الذی اشترته وبثروة متواضعة. وهی تخاف الآن من مواجهة مشکلات مادیة بسبب ارتفاع الأسعار وسط أزمة الطاقة - وتشعر بأن الحکومة الألمانیة خذلتها. إنها لیست العائلة الوحیدة التی لدیها الانطباع بأن الأحوال تتدهور فی ألمانیا. فماذا یحدث فی مجتمع تتسع الفجوة فیه بین الأغنیاء والفقراء؟ ـــــ #وثائقی #وثائقیDW #dw #ألمانیا ـــــ دعوة للحوار لدى دی دبلیو: https://p.dw.com/p/OYIo المزید من الأفلام الوثائقیة تجدونها على مواقعنا باللغة الانجلیزیة: http://www.dw.com/ar/tv/docfilm/s-3610 https://www.instagram.com/dwdocumentary/ https://www.facebook.com/dw.stories https://m.youtube.com/watch?v=W-0dp3PRzYk